انتهت حيآتي ~ قصة خيالية من تاليفي

السلامم عليكمم اليوم جبت قصة كيوططة من تاليفي لتستمتعوا بيها
وهي محزنة ومشوقة بنفسس الوقت يا الهي
يلا بقدم لكم الاشخاص :
ميرا : البطلة والطفلة المسكينة
اسراء : اخت ميرا
عمر : ابو ميرا --
ياسمين : اخت ميرا
لاميا : ام ميرا
روان : جارة الطفلة ميرا
البآآرتـ الأول :
كانت ميرآ طفلة حكيمة تربت على يد امراة تخاف الله وتحترم الغغير
ولدت ميرا في التاسع عشر من مايو 1998 في بيت متواضع ذا عائلة فقيرة وسط هذه
القرية العتيقة عاش فيها قبلهم ذويهم كانت العائلات في سلام دائم الى ان جاء العدو فكان في ذلك
الزمن الارهاب والعياذ بالله كانوا يقتلون الالآف من الجنس البشري يوميآ . ولا يرحمون لا
شيخا ولا طفلا ولا كهلا و لا شابا كانوا بلاضمير وكانوا ذا قلب قاس جدا *-*
الطفلة ميرا في العمر 8 . ذهبت صباحا للمدرسة متحمسة فقد كانت تلميذة رائعة وبعد 4 ساعات
في المدرسة دقت باب بيتها فلم يفتح لها احد تعجبت الفتاة من هذا الامر وذهبت لجارتها روان
التي قد تكون رات عائلتها ذاهبة الى مكان ما . وبينما ميرا كانت في الطريق لمحت
من يا ترى ؟ ........ سنعرف هذا في البارت الثاني
رح كمل بعد

البــــــــــــــــــــآرت الثآني :
لمحت اباها مارا اسرعت اليه وهي تنادي
- ابي .. ابي . انتظر يا ابي
استدار الاب ثم قال :
- آه عززيزتي ميرا اين كنتي متجهة؟
ميرا : ابي دققت باب بيتنا فلم يفتح احدهم لذا جئت اسال جارتي روان
اذا راتكم ام لآ ولكنك اتيت الان . ولكن ابي اين امي وياسمين واسراءء
لما لم يأتوا معك ؟ واين كنت يا اباه ؟
الاب : عزيزتي لا داعي لكل هذه الاسالة وهيا نذهب الى البيت وستعرفين كل شي
تعجبت ميرا من كل هذا فعادة ابوها لا يخرج في هذا الوقت وايضا
كان دائما يجيب على اسالتها رغم الاكثار منها . عادوا الى البيت وفتحوا الباب
دخلت ميرا وذهبت لتخبر امها انها كانت الاولى في علاماتها فرحت لاميا
وقبلت ابنتها ثم طلبت منها الذهاب لعمل الواجبات واتجهت الى غرفتها
هي وعمر قائلة مرتعبة :
عمر ؟ ... هل أخبرتها بما حدث اليوم لا تخبرها ارجوك ستتحطم الفتاة
عمر : لا ليس بعد دعيها تنتهي من دراستها ثم سنشرح لها كل شيءء
سمعت ميرا كل شيء وبدات بالخوف سارعت لغرفتها مرددة
ماذا ... ماذا ... ماذا ؟
جاء الليل ونام الجميع الا ميرا التي بقيت الليل باكمله تفكر ما الذي جرا
عند غيابها ولماذا تظهر علامات البؤس على عمر كلما سالته سؤالا
غدا صبآحا ذهبت ميرا الى المدرسة وشرحت لمعلمتها ما حدث
لذا سمحت المعلمة لميرا بالتغيب دون اخبار والديها
عادت ميرا ولم تطرق حتى باب بيتها بل ذهبت عند روآن
دقت الباب وفتحت روان :
روان : ميرا لما يا عزيزتي لستي في المدرسة الساعة 9 صباحا
ميرا : روان ابواي يتصرفان بطريقة غريبةمنذ الامس
روان خائفة : أنا ... انا ... لا اعرف شيئا اذهبي من هنا فورا
واغلق الباب ولم تخبرهاحتى ماحدث
ترى ما الذي يخبئه الكل عن ميرا وماذا حدث في غيابها
انتظروا البارت 3

البـــــــــــــآرت الثآلث :
فكرت ميرا لانها مجرد لعبة ولم تفكر قط انها مشكلة
وراحت للمدرسة وهي تغني زاهية بعلاماتها
في الطريق آن ذاك لمحت نساءا ينظرن اليها
بشفقة ويقلن يا للمسكينة تلعب زاهية ولا تدري ما يحدث وراءضهرها
رجعت ميرا تفكر بما حدث اليوم والبارحة ولم تجاوبولك تكن
نشيطة ابدا في المدرسسة ! تعجبت المعلمة واستدعتها الى الخارج
الاستاذة : مابكي يا عزيزتي فليس من عاداتك ان تجلسي دونن
ان تجاوبي على اسالتيوخاصة مادة الاسسلامية اخبريني حبيبتي
مابك ؟
ميرا : لا لا شيء قط ولكنني مريضة قليلا =
الاستاذة : آه .. لا شيء اخر اذا ادخلي واجلسي مكانك او تريدين
الذهاب للبيت لترتاحي ؟
ميرا : من الاحسن ان اذهب الى البيت احس بدوار غريب
سمحت المعلمة بذلك وتمنت لها التوفيق .
كانت يد ميرا على وشك طرق الباب ولكنها سمعت صوت امها
وابيها قائلين :
الاب : هذه الحادثة دمرت سعادتنا وقد تدمر سعادة ميرا
الام : هذا صحيح لقد خسرت اغلى ماعندي بسبب اولئك
الخائنين لعنة الله عليهم يدمرون حياتنا شيئا فشيئا
ميرآ في نفسها : حادثة ؟ .. خسارة ؟.. اغلى شئ؟
واولئك الخونة ؟ .. يا رباه ما الذي يخبئونه عني!
دخلت ميرا بدون ان يشك الاب والام انها سمعتهم
ابتسمت وقبلت والديها ودخلت غرفتها وتخبئت تحت
الغطاءء قائلة بحيرة :
امي .. ابي .. روان .. اولئك النسوة .. انا المسكينة ؟
فلماذا لا يخبرونني ما يحدث وراء ضهري ؟
صرخت الوالدة فجاة لااااااااااااا / ياااااسمين !!!!!!!!!!!!!!!!!!
ميرا : ماما .. ماما .. ماذا مابها ياسمين ولماذا لم ارها منذ زمن ؟
الام : لا لا شيءفقط كنت اصرخ اصرخ على جارتنا الجديدة
ميرا : ولكن يا امـي لآ احد هنا يدعى باسم ياسمين ولم ياتي اي احد
جديد في شارعنا اخبريني الحقيقة .. هيا .. هيا
فاضت اعصاب لاميا وصرخت
الام : اذهبي من هنا لا اريد رؤية احد ... اذهبييييي
عمر : مابك يا امراة لماذاتصرخين هكذا على الفتاة
اسرعت ميرا باكية :
لماذا صرخت علي امي فقط طلبت قول الحقيقة فقط لا غير
ماذا تتوقعون في الجزء الرابع
هل ستعرف ميرا الحقيقة ؟ وان عرفت ماهي هذه الحادثة ؟

البــــــــــــآرت الرآبع :
خططت ميرآ بذكائها بخطة لتعرف كل ما تخبئه العائلة
استدعت مجموعة من صديقاتها ميآر وسما ورزان
وخططن .. في مساء تلك الليلة سمعت طلقات رصاص
ففزعت ميرا واختبئت ثم فكرت في نفسها : ترى من الذي اطلق النآر
يا الهي ؟ هل هم اولئك علي ان انبه رفيقاتي فورا
ميرا : ماما .. ماما .. اعطيني هاتفك دقيقة ارجوكي
لاميا : حسنا عزيزتي ولكن ماذا ستفعلين به ؟
ميرا : ساخبرك لآحقآ ارجوكي بسرعة
اتصلت فورا بصديقاتها ومنعت عليهن منعا باتا ان يقمن بهذه الخطة
بعد فترةزمنية قصيرة سمعت طلقات رصاص اخرى وكان باب بيتهم
ينفتح شيئا فشيئآ ... ميرآ : لقد جاؤوا يا الهي مذا سافعل ؟ .. لحظة الاحسن ان اختبئ
تحت سريري -- ولكن ابي وامي ؟ ... سمعت صوت صراخ ينادي باسم ميرا
ولاميا فاسرعت بزجاجة قاسية لكي تدافع عن نفسها حالما يهجم عليها احدهم
خرجت فكانت المفاجئة ان الارهاب يشحدون اباها خارجا وهو يعد انفاسه الاخيرة
سارعت ميرا لرزان ..
ميرآ : خذي هذه اتسمعين ؟ وتعالي من فوق البيت واجلبي معك زجاجات واعطي منهن لسما وميار
رزان : لماذا يا اختاه .."؟
ميرآ : لا وقت للثرثرة اسرعي ..
رزان : حسنا انا في الطريق اليكي !
اتت الصديقات واعطتهن ميرا الاشارة التي كانت كلمة حسنا خذوه لكي يظن الارهاب
انها معهم ولا يقتلوها ..
لاميا : ميرا مابكي .. هذا والدك عمر مابكي ؟
ميرا : اسكتي دقيقة ..
وجاءت رزان وميار وسما بزجاجة فوقهم فسقطوا ميتين ؟
اندهشت الام وقالت :
ميرا هذا من تخطيطك .. وسارعت بالبكاء وحضن ابنتها
ميرا : نعم انها انا ولكن لست بنفسي .. انسي هذا الآن دعينا ندخل ابي
ونضمده حتى لاينزف اكثر ...
فكرت الام وقالت في حالها :
لاميا : من اين تعلمت ابنتي كل هذه الامور ؟ فهن لا يدرسنها الا في السن 15 عشر عن كيفية تضميد الجريح ومداواته ! حسنا يجب ان اعرف من اخبرها كل هذا
ماذا تتوقعون في الجزء 5 ؟
هل ستعيد ميرا الخطة الاولى التي ستكتشف بها الحقيقة ؟ام ان احدهم سيخبرها ؟
وهل ستعرف الام من ساعد ميرآ ؟؟
كل هذا في الجزء 5
انتظرونا !